01 أبريل الآثار الاقتصادية لـ “فيروس كورونا كوفيد-19” على العالم
أعزاءنا رجال الأعمال المحترمين؛
في هذا المقال من مارس 2020 ، سنسلط الضوء على الآثار الاقتصادية لـ “فيروس كورونا كوفيد-19” على العالم.
إن أردنا شرح التأثير الاقتصادي لهذا الفيروس على العالم في جملة واحدة فهي كالتالي؛
“تسريع العملية التي بدأت في عام 2001 بقبول الصين كعضو في منظمة التجارة العالمية”
في الواقع على هذه المنصة ؛
نشارك تقاريرنا التي نعدها لتوجيه المستثمرين الذين سيستثمرون فقط في بلادنا نحو الطريق الصحيح ، ولننقل إلى دولتنا ما يمكننا ملاحظته من المشاكل التي يواجهها المستثمرون الأجانب في الأسواق الفعلية.
على الرغم من أننا نستطيع التحدث كثيراً عن القضايا السياسية على هذه المنصة ، إلا أننا لا نريد التطرق لذلك. وعلى الرغم من أننا نرغب في الحفاظ على هذه القاعدة في هذه المقالة أيضاً ، إلا أنه من المحتمل في بعض الأحيان الخروج عنها. ونأمل أن تتقبلوا ذلك برحابة صدر و ذلك على اعتبار أن الأحداث الاستثنائية التي طرأت في الآونة الأخيرة أكبر من أن يتم تقييمها من وجهة نظر اقتصادية فقط.
كيف وصلنا إلى اليوم…
كتب بعض المحللين الاستراتيجيين والدوليين الذين نتابع مقالاتهم وتقاريرهم منذ حوالي عامين بشكل صريح ؛ أن النظام العالمي الجديد سيتم بناؤه بحلول عام 2020
وفي هذا الصدد كتبوا وأعربوا عن الادعاءات التالية:
- ستكون هناك ركود وأزمة اقتصادية كبيرة في العالم مثل الكساد الكبير الذي حدث في عام 1929.
- حرب على احتياطات الغاز الطبيعي قبالة ساحل قبرص في شرق البحر الأبيض المتوسط.
- اقتراب العالم إلى نهاينه مع اندلاع حرب أرماجيدون في الشرق الأوسط .
- ازدياد حدة الصراع بين العائلات التي تمتلك تسعين بالمائة من أموال العالم وبين القوميين. ونتيجة لذلك ، سنشهد تصفية حسابات كبيرة على الصعيد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي.
- وأسوأ السيناريوهات على الإطلاق؛ دمار مادي كبير وانخفاض حاد لعدد سكان العالم بعد حرب بالقنابل النووية والذرية.
بناءً على البند الأخير ، ربما لأن صناع القرار لم يتمكنوا من حساب التدمير المادي للقنبلة الذرية ، أو عدم معرفتهم لما ستؤول له هذه الحرب العالمية (على افتراض مشاركة 10 دول على الأقل) التي سيتم استخدام القنابل الذرية فيها؛
ربما يكونون قد أطلقوا “فيروس كورونا كوفيد-19” كأول رصاصة للحرب البيولوجية كشكل من أشكال الحرب التي ستحقق نفس النتائج من دون تدمير البنية التحتية والبنية الفوقية للعالم.
بالطبع ، هذه افتراضات…ولكن يجب أن نذكر أن المحليين الاستراتيجيين الذين نتابعهم قد أصابوا مئة بالمئة في أحد المواضيع؛
قالوا أننا سنرى العديد من الأحداث التي لم نشهدها في حياتنا خلال عام 2020. وقد بدأنا بالفعل أن مشاهدة هذه الأحداث. والمثير للاهتمام أكثر هو أن هؤلاء المحليين يواصلون القول بوضوح أن فيروس كورونا ليس نهاية بل بداية ، وأننا على الأقل سنواجه تغييرات مهمة عديدة مشابهة للصدمات الحالية.
بسبب وباء فيروس كورونا ، في الوقت الحاضر نحن نعمل في منازلنا في جميع أنحاء العالم… ونواجه مثل هذا الوضع لأول مرة دون استثناء. ويسود العالم خوف وقلق كبيرين … وقد تم إحداث جميع التغييرات في التاريخ الحديث بعد وفاة الملايين من الناس خلال الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية. أي يتم إحداث التغييرات بعد تدمير وسائل الدفاع وكما هو معروف في عالم الملاكمة يسقط الملاكم أرضاً بسهولة في حال لم يتخد وضعية الدفاع لصد اللكمات.
لقد بدأ العديد من رؤساء الدول وعلى رأسهم رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان ورجال الأعمال والاقتصاديين والكتاب والمفكرين تنبيه الناس عبر شاشات التلفاز أن العالم في المستقبل لن يكون كما كان في الماضي.
بصفتنا NG NET GROUP أردنا أن نطلعكم على توقعاتنا بشأن مستقبل الحياة التجارية بناءً على النقاط المشتركة لهذه الآراء. آملين من الله عز وجل أن نفيدكم بذلك.
لنبدأ…
بداية؛ يعتقد أن الاتفاقيات الدولية الموقعة في بداية القرن الماضي قد انتهت بالإضافة إلى احتمالية إفلاس الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت تترأس زعامة العالم في الفترة الماضية. إن الولايات المتحدة هي عبارة عن دولة تجميع تتكون من أناس قدموا من العديد من دول العالم. وقد حكم هذه الدولة من قبل أثرى 10-15 عائلة في العالم الذين بات الجميع يعرف أسمائهم الآن. وقد نقلت هذه العائلات مراكز الحوكمة العالمية إلى الصين. بعبارة أخرى ، إن أجرينا تشبيهاً ؛ فإن نشاط المؤسسة سيظل كما هو ، ولكن سيتغير كل من العنوان والأسلوب فقط. وللأسف ، لن يجد العالم السلام في هذا النظام أيضاً. لأن العالم سيتم إدارته من قبل نفس المسؤولين وبنفس المنطق…
لماذا يتغير العنوان؟
- لا أحد يحترم أي مؤسسة دولية بعد الآن كمنظمة التجارة العالمية ، صندوق النقد الدولي ، منظمة حقوق الإنسان ، الناتو ، الاتحاد الأوروبي ، الأمم المتحدة إلخ..
- كان لدى الغرب عدد كبير من السكان كبيري السن والغير منتجين في السنوات العشرين الماضية. وقد فقدوا أكبر ورقة رابحة لديهم وهي التكنولوجيا والعلوم لتصبح بأيدي الشرقيين. على الرغم من ذلك ، يريدون أن يكون لهم حصة عالية من كل مشروع.
- كانت الصين تشكل 2% من حجم التجارة العالمية في عام 1990 ، بينما الآن تشكل 16%. في حين أن باقي الدول الآسيوية كاليابان وكوريا الجنوبية وإندونيسيا وماليزيا والهند وباكستان مجتمعة تشكل 50% ويستمر هذا الرقم في الزيادة يومًا بعد يوم. وبالإضافة إلى أنه يعتبر الشباب العاملون والمنتجون والجياع وغير الباحثين عاملاً مهمًا.
- ونتيجة لذلك ، يجب إسدال ستارة المسرحية الممتدة لـ 100 عام والمبنية على العديد من الأكاذيب.
لأن القيم التي كان يتباهى بها الغرب كالحضارة المتقدمة والديمقراطية والحرية والعدالة والمساواة وحقوق الإنسان باتت شعارات فارغة ولم يعد أحد يصدقها.
يتم الآن تأسيس عالم جديد ورفع شعارات جديدة ورفع ستائر مسرحية جديدة عمرها 100 عام قادمة..
اسم المسرحية الجديدة؛ الحياة الرقمية..
الجيل الجديد يريد الراحة فقط.. كان التسوق عبر التجارة الإلكترونية أول تجربة للتحول إلى الحياة الرقمية. ومن خلال هذه الحياة الجديدة ستصبح المدارس ، والأعمال ، ومعاينات الأطباء ، وزيارات المتاحف ، والاجتماعات ، والمعارض ، والبيروقراطية ، وقمم رؤساء الدول ، والعديد من القضايا التي قد لا تخطر على البال سهلة الوصول من خلال الضغط على زر واحد فقط.
في هذه الحياة ؛ ليست هناك حاجة إلى القيم الإنسانية كالدين ، والأخلاق ، والصدق ، والتضامن ، وزيارة المريض ، وعلاقات الجوار ، إلخ.. وقد تم بالفعل إعداد جزء كبير من الشباب لهذه الحياة على مر السنين..
الخلاصة التي تهم رجال الأعمال ؛ لقد تحول المركز الاقتصادي للعالم من الغرب إلى الشرق..
الآن ، لنبحث عن مكان للعيش فيه في ظل هذا الحياة الجديدة علماً أنه لن يكون لذلك أهمية كبيرة وذلك بسبب التخطيط لإنشاء دين عالمي موحد وقومية موحدة وجواز سفر واحد وعملة واحدة وحكومة واحدة ، ولكن ليكن عنواننا معروفاً على الأقل..
لنلق نظرة على خريطة العالم..ولكن أغلق الجزء الغربي من الخريطة بيدك أولاً. هل هناك احتمال للحرب ، وعدم الاستقرار السياسي ، والركود الاقتصادي ، والمشاكل الصحية والأمنية ، وضعف النظام القانوني ، وربما الاستفادة من مصادر الطاقة الأخرى ليتم استخدامها مكان النفط في بلدك أو البلدان المجاورة؟ هل تبحث عن بلد مسالم لكي تعيش فيه مع عائلتك بأمن وسلام ولكي تستثمر أموالك فيه من دون أن تتعرض لأي مضايقة من أحد؟ أين يقع هذا المكان على الخريطة؟ إنها تركيا… إنها بلاد الأناضول…
إن كان هناك دولة أخرى ، نرجو أن تخبرنا بذلك مع ذكر الأسباب وبذلك ستكون قد ساهمت بشكل كبير في عملية تبادل الأفكار التي نحاول القيام بها معك الآن..
ونحن قد احتفظنا بالإجابة على سؤال “لماذا تركيا؟” في نهاية المقال..
كما ذكرنا آنفاً؛ اسم النظام العالمي الجديد: الحياة الرقمية
قيم وشعارات العالم النظام العالمي الجديد: لاشيء…ولا داعي لذلك أصلاً لأن كل شيء تحت إمرتكم بالضغط على زر واحد فقط…
العملة: لايمكن أن يكون الدولار الأمريكي بسبب افتراض أن سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية على العالم ستنتهي. هل ستكون العملة العالمية الين الصيني؟ كلا..بل العملة الرقمية..
الأمن: طالما أنك تتبع النظام العالمي الرقمي الذي وضعه المسيطرين على العالم ، فلا تقلق..
سيتم تأمين الحماية لك بشكل أفضل من ذي قبل باستخدام أحدث الأدوات التكنولوجية.
وكذلك بالنسبة لأموالك الخاصة… ربما سيكون من المستحيل أن تحدث سرقات بفضل استخدام أحدث التقنيات. لأنه لن يكون لديك أي ذهب أو دولار يُسرق من منزلك أو مكتبك في النظام العالمي الجديد.
في الوسائط الرقمية ، سيكون لديك نقاط فقط في حسابك. ومن المستحيل على القراصنة أن يقوموا بسرقة الحساب لأنه سيتم تحديد مصدر الاختراق ومكان نقلها مباشرة. كما لا يمكن استخدامها كسيولة نقدية..
الحياة التجارية: سنتمكن من أن ندير كل شيء بواسطة الهاتف المحمول…ما يمكنك القيام به الآن سيتضاعف عشرات المرات.
كما سيتغير مفهوم المؤسساتية أيضًا. إذ ستصبح عبارة عن ردود الأفعال العكسية السريعة تجاه التغييرات أو الصدمات الفجائية أو اليومية أو الشهرية بدل من العديد من الأقسام البطيئة التي يعمل بها مئات الموظفين…وستكون السرعة هي المؤشر الوحيد على مدى احترافية شركتك وقوتها..
النتيجة ؛ في الواقع ، سيتغير كل شيء في العالم ولن يتغير أي شيء في نفس الوقت..
ستتحول الرأسمالية من الغرب إلى الشرق. لا تقل أن هناك نظام شيوعي أو اشتراكي في الصين. حتى الصين تبنت أسلوب التحول السريع ، حيث تجاوزت الرأسمالية لتصبح العولمة هي النظام الحاكم فيها.
كان هناك مدير عام ديمقراطي مسؤول أمام شعبه ، حتى لو كان ذلك عبارة عن كذبة. لكن الأسوأ ، سيصبح هناك مدير عام استبدادي غير مسؤول ولن يحاسبه أحد.
إذاً لماذا تركيا؟
- على الرغم من تغير اسم وحدود وقوة تركيا عبر التاريخ إلا أنها مازالت قائمة على هذه الأراضي منذ 1000 عام. ومازالت تحافظ على أرض الأناضول وشعبها المضياف الذين احتضنوا الناس من كافة أنحاء العالم على مدى 1000 عام.
- مع الحياة الرقمية ستكون تركيا هي المكان الوحيد في العالم الذي سيحافظ على القيم الإنسانية وإن كانت بنسبة قليلة لأنه لسوء الحظ ، مع الحياة الرقمية ستتضاءل القيم الإنسانية في العالم.
- تمتلك تركيا موقعاً جغرافياً لاغنى عنه في منتصف طريق الحرير الجديد ، وهو المشروع الذي سيقوم من خلاله المدير العام الجديد للعالم توزيع جميع السلع التي تنتجها الصين إلى جميع أنحاء العالم.
- سوف تحل أكبر مشكلة اقتصادية في تركيا ألا وهي مشكلة الطاقةبعدما ستصبح حقوق ملكية الغاز الطبيعي الموجود قبالة سواحل قبرص أكثر وضوحاً وخصوصاً مع فقدان الغرب قوته وسيطرته على المنطقة.
- كما رأينا في هذه الأزمة ، إن التكنولوجيا مهمة جدًا ، ولكنها هي السلعة الأكثر استهلاكاً ولا غنى عنها لكل شخص رهن الإقامة الجبرية. لم يهاجم أحد المتاجر الإلكترونية ، لكنهم اتجهوا نحو المواد الغذائية في الأسواق. في هذا السياق، يعتبر قطاع الزراعة وتربية الماشية في تركيا أكثر القطاعات التي تحتوي على فرص للاستثمار وذلك نظراً لشعب تركيا الشاب والمستهلك الذي يقارب 85 مليون نسمة ومع الهجرة إلى تركيا سيصبح العدد 100 مليون نسمة قريباً. حيث أنه تتوفر في تركيا الظروف الطبيعية اللازمة والأراضي الواسعة الخصبة ، والموارد المائية.
تفاصيل مهمة…
كصيغة مختلفة عن السيناريو أعلاه ؛ يمكن للإدارة الأمريكية أن تفعل ما فعلته في عام 1945 كملاذ أخير لها ، من خلال القيام بإلقاء بضع قنابل ذرية ، أو بأي طريقة أخرى لهزيمة العقل العالمي وتعزيز ودعم الدول تحت قيادتها. قد تفقد رؤوس أموالها واستثماراتها في الصين ، ولكن من خلال التحكم بحركة النفط العالمية بالكامل ، من الممكن أن تحول ميزة الصين الإنتاجية بفضل القوة السكانية الهائلة التي تبلغ مليار ونصف المليار نسمة إلى أضرار كارثية بسبب العدد الهائل للسكان الفقراء.
الكلمة الأخيرة..
بطبيعة الحال ، فإن مثل هذه الصدمات الكبيرة التي نشهدها وسنشهدها في جميع أنحاء العالم ستترك وراءها اقتصادًا عالميًا راكدًا ومتقلصًا في كلا السيناريوهين. في هذه الفترة الانتقالية التي ستستمر حتى تتعافى الأسواق ، قم بنقل رأس المال الخاص بك إلى تركيا التي ستكون بمثابة الواحة الوحيدة في العالم الذي سيتحول إلى صحراء شاسعة مفتقر للقيم الإنسانية.
إن مؤسسي النظام العالمي الجديد سيضطروا لأن يفسحوا المجال أمام تركيا لأنها الجسر الواصل بين الشرق والغرب بفضل موقعها الجغرافي المتميز ولأنها تمتلك الدين والثقافة واللغة المشتركة مع الجمهوريات التركية والعالم العربي.
شركة NG NET GROUP في تركيا ؛
مستعدة لتقديم خدمات الحصول على تصريح الإقامة وإذن العمل ، والجنسية التركية إن أردتم ذلك..
ومساعدتكم في شراء مكان العمل والمنزل الذي ستقيمون فيه..
ومن ثم تأسيس شركاتكم ، وإعداد مواردكم البشرية ودراسات تحليل السوق ، والعثور على الشركاء المحليين الموثوق بهم إن كنتم ترغبون في ذلك.
البدنية ودمرت سياسيا، هذه الفترة في خطوة لإعادة تقسيم المناطق في البلاد لن تفعل أقل الأضرار التي لحقت دودج إنتاج وتصدير ازدهار تركيا … لقضاء هذه الفترة الراكدة فارغة، البيانات الأمل وكيل العروس، انظر الخاص بك التمتع أولا مع إمكانيات المهنية الرقمية نبدأ في الاستعداد للك. .
في ظل إعادة إعمار البلاد التي دمرت في الفترة الأخيرة من المتوقع أن تمر تركيا بمرحلة ازدهار في الصناعة والاستيراد والتصدير. لذلك لا تدعوا الفرصة تفوتكم. لا نقول لكم تعالوا إلى تركيا ، بل أعطوا لنا توكيلاً لنبدأ بتجهيز كامل إجراءاتكم وأنتم مستريحون في منازلكم لتستمتعوا بالإمكانيات التي توفرها الحياة الرقمية..
مع NG NET GROUP لستم غرباء في تركيا
لماذا NG NET GROUP ؟
- تاريخ ناصع وخبرة تمتدُ لثلاثين عاماً منذ عام 1990
- قسم منفصل في الشركة لخدمة العملاء الأجانب منذ 15 عامًا وبنية تحتية ثقافية منقطعة النظير ناتجة عن العمل والاحتكاك بالعملاء الأجانب ، وخاصة مع عملائنا في الشرق الأوسط ودول الخليج ودول شمال إفريقيا
- تقديم الخدمات لكافة أنحاء اسطبول بسرعة بالغة من خلال 3 مكاتب وبكادر مؤلف من 50 شخص بين موظف واستشاري نصفهم من الأجانب
- أقسام متعددة مؤلفة من القسم القانوني وقسم الاستشارات المالية وقسم المحاسبة وقسم التدقيق وقسم الاستشارات الاستثمارية تقدم خدماتها المتميزة بمختلف اللغات وعلى رأسها التركية والعربية والإنجليزية
- تقديم خدمة “Single Table” حيث نطرح الحلول لمواجهة المشاكل اليومية التي تتعرض لها شركاتكم من منظور مشترك حول القانون والضرائب والعائد الاستثماري
- أو من المحتمل أنه لديك نظرة إيجابية حول مشروع استثماري جديد ، ولكن لديك استفسارات حول الشروط والقوانين الخاصة المتعلقة بالبلد، وتريد التأكد والحصول على إجابات مقنعة. ستعجبك كثيراً خدمتنا الجديدة التي تدعى “الرأي الثاني“.
- أقسام خاصة تركز على موضوع محدد كقسم الجمعيات والأوقاف ، الذي نقدم من خلاله خدمات تأسيس الجمعيات والأوقاف والخدمات القانونية والمحاسبية الشهرية
- وجود شركاء يغيرون سلبيات الاختلافات الكبيرة الناشئة عن الاقتصاد غير الرسمي بين البيانات النظرية على الإنترنت والمعلومات الحقيقية للسوق من خلال الوصول إلى المعلومة الصحيحة والموثوقة بسرعة بالغة وذلك بفضل إقامتنا في اسطنبول منذ 50 عامًا ، وتقديم الخدمات لمختلف القطاعات منذ 30 عامًا
- مراجع قوية من الشركات الأجنبية والقنصليات والجمعيات والأوقاف المتواجدة في تركيا…
متخذين من مبادئ “الثقة ، الالتزام ، السرعة” شعاراً لنا في مسيرتنا المهنية…
NG NET GROUP
المؤسس والمدير العام
مدد ايليمان
ملاحظة؛ نحن كشركة نلاحظ أن معظم رجال الأعمال لايحبون التقارير الطويلة والتفصيلية.
لهذا السبب ، قدمنا هذا التقرير الموجز بشكل واقعي وملموس.
ومع ذلك ، سنقدم لكم من خلال موقعنا تقارير أكثر منهجية ، وتحتوي على الأرقام والرسوم البيانية ، وبشكل تفصيلي أكثر.
نعرض عليكم في الأسفل التقرير الذي أعدته جمعية رجال الأعمال المستقلين (أكبر جمعية لرجال الأعمال في تركيا) التي شركتنا هي أحد الأعضاء فيها.
الآثار الاقتصادية لـ “فيروس كورونا كوفيد-19” على العالم